بعض أسرار النجاح في الحياة
+4
ilyes
adel.d
نجمة سيّدأحمد
aissa.b
8 مشترك
منتديات بني ورثيلان التعليمية :: القســــــــــم العـــــــــــــــــــام :: إبداعات الأعضاء و إصداراتهم
صفحة 1 من اصل 1
بعض أسرار النجاح في الحياة
النجاح لا يأتي بدون الناس، أنت تصطدم بهم في كل مكان، لا يمكنك الانعزال عنهم، فهم أسباب نجاحك! لا تهرب منهم، تعامل معهم، وأن تخالط الناس وتصبر على أذاهم خير لك من أن تعتزلهم، هكذا علمنا النبي صلى الله عليه وسلم، لكن تعلم كيف تتعامل معهم، في كل مكان نجد معهدا أو كلية تعلم الناس المهارات التقنية، لا أحد يعلمك مهارات التعامل مع الناس، أكثر من 85% من أسباب النجاح فى الحياة، وفي العمل أيضا تعود للفن والقدرة على التواصل مع الآخرين، تحتاج إلى تلك المهارة ولن تجدها إلا في الرسول! قد لا يعجبك رأيي، هل تظن أنني أبالغ لقولي أنك لن تجدها إلا عند الرسول صلى الله عليه وسلم؟ لا أظن أنني أبالغ. هل تعرف الأسباب؟ أنا سأقول لك رأي فيها.
أولا لأن الرسول صلى الله عليه وسلم هو الوحيد من المرسلين الذين أرسلهم الله قدوة كاملة، في كل شئ، أسوة هو، وحسنة أيضا، يقول تعالى: لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآَخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا ([1])، ولم يقلها الله عن أحد غير الرسول، هو يكن كغيره من البشر أيضا، ولا الأنبياء، ميزه الله بالتعليم، ولم نعرف أن غيره قد تلقى التعليم الذي تلقاه النبي صلى الله عليه وسلم، حيث أن الله هو من علمه، فقال: وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى، عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى ([2])، اقترن التعليم بالشدة والقوة والإحكام هنا، هذا يعني أنه تعليم متقن، غاية الإتقان، فمن غيره من الناس تلقى مثل هذا التعليم؟ لا أحد بالطبع. لذا فنحن، أنا وأنت والآخرون كلنا في حاجة إليه.
ثانيــا: أن التاريخ لم يحفظ لنا أي سيرة أخرى لنبي غيره، فكلهم لم يتبق منهم غير قليل مما جاءنا من القرآن أو الكتب الأخرى فلا مجال لوجود قدوة أخرى من الأنبياء والمرسلين
ثالثا: أما لماذا الأنبياء فقط هم من أتحدث عنهم، فالسبب بسيط، أننا نحن البشر مهما وصلنا في درجة العلم والمعرفة، فلن نؤتى إلا قليلا: وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا ([3])، سأعطى لك مثلا، قليل من لم يعرف ديل كارنيجي، ذلك الأمريكي الذي علم الناس فنون الخطابة والنجاح في العمل والسعادة في الحياة، يوجد أيضا معهد دراسات تابع له، تحققت على يديه نتائج مبهرة في هذا المجال، هل تعرف كيف كانت النتيجة! لقد انتحر! وصل الرجل إلى قمة المعرفة كما أظن أنا وأنت و الآخرون في تخصصه، أسعد الملايين وعلمهم الطريق للنجاح، وحقق نجاحا مبهرا ونتائج عظيمة حصد معها الملايين لنفسه، لكنه لم يكن سعيدا! ما حققه لنفسه ولغيره أيضا ناقص، غير مكتمل، شئ ما لم يتوصل له، لم يعرفه أو يتعرف عليه جعلت التجربة تفشل في نهايتها، أنا أظن أنه اكتشف منظومة رائعة، في النصف المرئي المادي منها، أما الجزء الأخر، الوجه الثاني الغير مرئي لنا والغير معروف أيضا فلم يعرفه، ولم يصل له أو يتصل به، إنه الجزء الروحي بين العبد وربه بين العبد وأخيه ومجتمعه، الإيمان، النفس البشرية التي خلقها الله وأخفى سرها عنا جميعا، فلا ندرى عنها شيئا، القوانين المخفية في الكون من حولنا، هو لم يتصل بهذا الجزء ولم يعرف بالتالي كيف يتعامل معه لأن محصلة معرفته ومعرفتنا بها أيضا هى صفر، وربما اقل! لذا نقصت التجرية، لا يمكن لها أن تكتمل إلا بوجود النبي محمد صلى الله عليه وسلم، هو الوحيد الذي علمه رب السماوات والأرض، الوحيد الموحى إليه، الوحيد الذي عرف ما لم نعرف، وبدونه فإننا لن نعرف أيضا، من يدرس سيرته يذهل، ومن يتعلم منها فقد عرف، لا أجد غير النبي يمكن أن يكون قدوة للناس، والشباب، و لي و لك أيضا. من حياة الرسول نتعلم بعضا من أسباب النجاح، منها ما يأتي:
ضــع هــدفــا
من الرسول نتعلم أن أول أسباب النجاح أن تجدا هدفا، به تتمسك ولتحقيقه تسعى، هذا الهدف يتناسب معك، مع إمكاناتك الشخصية والنفسية، حتى وان كانت تلك الإمكانات تحتاج إلى تطوير، اعمل على تطويرها حسب المرحلة التي تمر بها، حتى وإن كان الهدف أكبر من إمكاناتك المادية، يمكن الوصول للهدف على مراحل، تحديد الهدف هو أول خطوات تحقيقه، كان للنبي هدف وهو تبليغ الرسالة، لم يقف في سبيله شئ، وفي طريقه أحد، صمم، كان المجتمع كله ضده، بأفراده، وحكومته، بقبائله، و مكوناته، قاوموه فلم ينثني، أغروه فلم يطمع، كان لديه هدف مصمم على الوصول إليه. صلى الله عليه وسلم، لولا تصميمه ما وصلنا الإسلام، ولولا إرادته لظلت الدنيا غارقة في الجهل والظلام، إلى اليوم! رفض أن يبيع حلمه، هدفه، رسالته رغم الإغراءات، انظر إلى تصميمه صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث الذي يظهر فيه صلبا، جلدا، فقد تحدث أهل مكة لعم النبي صلى الله عليه وسلم، طلبوا منه أن يسلم النبي إليهم ليقتلوه، وان لم يفعل فإنها الحرب بينهم، أرسل إليه عمه، وظن النبي أنه سيسلمه للقوم! كان بين أن يترك الرسالة ويظل أمنا سالما، أو كما ظن سيسلمه عمه إلى قومه فيقتلوه!
بعث عم النبي إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال له: يا ابن أخي، إن قومك قد جاءوني، فقالوا لي كذا وكذا، فأبقِ علي وعلى نفسك، ولا تحملني من الأمر ما لا أطيق ؛ قال: فظن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قد بدا لعمه فيه بداء أنه خاذله ومسلمه، وأنه قد ضعف عن نصرته والقيام معه .
قال: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عم، والله لو وضعوا الشمس في يميني، و القمر في يساري على أن أترك هذا الأمر حتى يظهره الله، أو أهلك فيه، ما تركته. قال: ثم استعبر رسول الله صلى الله عليه وسلم، فبكى ثم قام ؛ فلما ولى ناداه أبو طالب، فقال: أقبل يا ابن أخي ؛ قال: فأقبل عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: اذهب يا بن أخي، فقل ما أحببت، فوالله لا أسلمك لشيء أبدا([4])، فهل تملك الهدف؟ حدده أولا.
هذا كان هدف النبي، أما هدفنا، كلنا، أنا وأنت والناس، فنحن لم نحدد هدفنا الأكبر، بل حدده لنا النبي، هو ما غير مجرى حياتنا بتحديد الهدف لنا، حدث هذا في بيعة العقبة، عندما قابل النبي صلى الله عليه وسلم شباب المدينة فكلمهم، وعرض الإسلام عليهم، قال ابن إسحاق: وحدثني عاصم بن عمر بن قتادة: أن القوم لما اجتمعوا لبيعة رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال العباس بن عبادة بن نضلة الأنصاري، أخو بني سالم بن عوف: يا معشر الخزرج، هل تدرون علام تبايعون هذا الرجل ؟ قالوا: نعم ؛ قال: إنكم تبايعونه على حرب الأحمر والأسود من الناس، فإن كنتم ترون أنكم إذا نهكت أموالكم مصيبة، وأشرافكم قتلا أسلمتموه، فمن الآن، فهو والله إن فعلتم خزي الدنيا والآخرة، وإن كنتم ترون أنكم وافون له بما دعوتموه إليه على نهكة الأموال، وقتل الأشراف، فخذوه، فهو والله خير الدنيا والآخرة ؛ قالوا: فإنا نأخذه على مصيبة الأموال، وقتل الأشراف ؛ فما لنا بذلك يا رسول الله إن نحن وفَّينا بذلك؟ اسمع جيدا، هنا كان الهدف الذي وضعه النبي لهم، ولنا وللمسلمين، كلمة واحدة غيرت مجرى هؤلاء القوم، والحضارة البشرية، قالها النبي فكانت هى الهدف، الذي من أجله نعمل، ونحيا، من أجلها نموت، هى الهدف الأكبر لنا جميعا، وكل الدنيا وأهدافها وسائل لها. قال النبي صلى الله عليه وسلم: الجنة. قالوا: ابسط يدك ؛ فبسط يده فبايعوه([5]).
أولا لأن الرسول صلى الله عليه وسلم هو الوحيد من المرسلين الذين أرسلهم الله قدوة كاملة، في كل شئ، أسوة هو، وحسنة أيضا، يقول تعالى: لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآَخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا ([1])، ولم يقلها الله عن أحد غير الرسول، هو يكن كغيره من البشر أيضا، ولا الأنبياء، ميزه الله بالتعليم، ولم نعرف أن غيره قد تلقى التعليم الذي تلقاه النبي صلى الله عليه وسلم، حيث أن الله هو من علمه، فقال: وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى، عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى ([2])، اقترن التعليم بالشدة والقوة والإحكام هنا، هذا يعني أنه تعليم متقن، غاية الإتقان، فمن غيره من الناس تلقى مثل هذا التعليم؟ لا أحد بالطبع. لذا فنحن، أنا وأنت والآخرون كلنا في حاجة إليه.
ثانيــا: أن التاريخ لم يحفظ لنا أي سيرة أخرى لنبي غيره، فكلهم لم يتبق منهم غير قليل مما جاءنا من القرآن أو الكتب الأخرى فلا مجال لوجود قدوة أخرى من الأنبياء والمرسلين
ثالثا: أما لماذا الأنبياء فقط هم من أتحدث عنهم، فالسبب بسيط، أننا نحن البشر مهما وصلنا في درجة العلم والمعرفة، فلن نؤتى إلا قليلا: وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا ([3])، سأعطى لك مثلا، قليل من لم يعرف ديل كارنيجي، ذلك الأمريكي الذي علم الناس فنون الخطابة والنجاح في العمل والسعادة في الحياة، يوجد أيضا معهد دراسات تابع له، تحققت على يديه نتائج مبهرة في هذا المجال، هل تعرف كيف كانت النتيجة! لقد انتحر! وصل الرجل إلى قمة المعرفة كما أظن أنا وأنت و الآخرون في تخصصه، أسعد الملايين وعلمهم الطريق للنجاح، وحقق نجاحا مبهرا ونتائج عظيمة حصد معها الملايين لنفسه، لكنه لم يكن سعيدا! ما حققه لنفسه ولغيره أيضا ناقص، غير مكتمل، شئ ما لم يتوصل له، لم يعرفه أو يتعرف عليه جعلت التجربة تفشل في نهايتها، أنا أظن أنه اكتشف منظومة رائعة، في النصف المرئي المادي منها، أما الجزء الأخر، الوجه الثاني الغير مرئي لنا والغير معروف أيضا فلم يعرفه، ولم يصل له أو يتصل به، إنه الجزء الروحي بين العبد وربه بين العبد وأخيه ومجتمعه، الإيمان، النفس البشرية التي خلقها الله وأخفى سرها عنا جميعا، فلا ندرى عنها شيئا، القوانين المخفية في الكون من حولنا، هو لم يتصل بهذا الجزء ولم يعرف بالتالي كيف يتعامل معه لأن محصلة معرفته ومعرفتنا بها أيضا هى صفر، وربما اقل! لذا نقصت التجرية، لا يمكن لها أن تكتمل إلا بوجود النبي محمد صلى الله عليه وسلم، هو الوحيد الذي علمه رب السماوات والأرض، الوحيد الموحى إليه، الوحيد الذي عرف ما لم نعرف، وبدونه فإننا لن نعرف أيضا، من يدرس سيرته يذهل، ومن يتعلم منها فقد عرف، لا أجد غير النبي يمكن أن يكون قدوة للناس، والشباب، و لي و لك أيضا. من حياة الرسول نتعلم بعضا من أسباب النجاح، منها ما يأتي:
ضــع هــدفــا
من الرسول نتعلم أن أول أسباب النجاح أن تجدا هدفا، به تتمسك ولتحقيقه تسعى، هذا الهدف يتناسب معك، مع إمكاناتك الشخصية والنفسية، حتى وان كانت تلك الإمكانات تحتاج إلى تطوير، اعمل على تطويرها حسب المرحلة التي تمر بها، حتى وإن كان الهدف أكبر من إمكاناتك المادية، يمكن الوصول للهدف على مراحل، تحديد الهدف هو أول خطوات تحقيقه، كان للنبي هدف وهو تبليغ الرسالة، لم يقف في سبيله شئ، وفي طريقه أحد، صمم، كان المجتمع كله ضده، بأفراده، وحكومته، بقبائله، و مكوناته، قاوموه فلم ينثني، أغروه فلم يطمع، كان لديه هدف مصمم على الوصول إليه. صلى الله عليه وسلم، لولا تصميمه ما وصلنا الإسلام، ولولا إرادته لظلت الدنيا غارقة في الجهل والظلام، إلى اليوم! رفض أن يبيع حلمه، هدفه، رسالته رغم الإغراءات، انظر إلى تصميمه صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث الذي يظهر فيه صلبا، جلدا، فقد تحدث أهل مكة لعم النبي صلى الله عليه وسلم، طلبوا منه أن يسلم النبي إليهم ليقتلوه، وان لم يفعل فإنها الحرب بينهم، أرسل إليه عمه، وظن النبي أنه سيسلمه للقوم! كان بين أن يترك الرسالة ويظل أمنا سالما، أو كما ظن سيسلمه عمه إلى قومه فيقتلوه!
بعث عم النبي إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال له: يا ابن أخي، إن قومك قد جاءوني، فقالوا لي كذا وكذا، فأبقِ علي وعلى نفسك، ولا تحملني من الأمر ما لا أطيق ؛ قال: فظن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قد بدا لعمه فيه بداء أنه خاذله ومسلمه، وأنه قد ضعف عن نصرته والقيام معه .
قال: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عم، والله لو وضعوا الشمس في يميني، و القمر في يساري على أن أترك هذا الأمر حتى يظهره الله، أو أهلك فيه، ما تركته. قال: ثم استعبر رسول الله صلى الله عليه وسلم، فبكى ثم قام ؛ فلما ولى ناداه أبو طالب، فقال: أقبل يا ابن أخي ؛ قال: فأقبل عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: اذهب يا بن أخي، فقل ما أحببت، فوالله لا أسلمك لشيء أبدا([4])، فهل تملك الهدف؟ حدده أولا.
هذا كان هدف النبي، أما هدفنا، كلنا، أنا وأنت والناس، فنحن لم نحدد هدفنا الأكبر، بل حدده لنا النبي، هو ما غير مجرى حياتنا بتحديد الهدف لنا، حدث هذا في بيعة العقبة، عندما قابل النبي صلى الله عليه وسلم شباب المدينة فكلمهم، وعرض الإسلام عليهم، قال ابن إسحاق: وحدثني عاصم بن عمر بن قتادة: أن القوم لما اجتمعوا لبيعة رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال العباس بن عبادة بن نضلة الأنصاري، أخو بني سالم بن عوف: يا معشر الخزرج، هل تدرون علام تبايعون هذا الرجل ؟ قالوا: نعم ؛ قال: إنكم تبايعونه على حرب الأحمر والأسود من الناس، فإن كنتم ترون أنكم إذا نهكت أموالكم مصيبة، وأشرافكم قتلا أسلمتموه، فمن الآن، فهو والله إن فعلتم خزي الدنيا والآخرة، وإن كنتم ترون أنكم وافون له بما دعوتموه إليه على نهكة الأموال، وقتل الأشراف، فخذوه، فهو والله خير الدنيا والآخرة ؛ قالوا: فإنا نأخذه على مصيبة الأموال، وقتل الأشراف ؛ فما لنا بذلك يا رسول الله إن نحن وفَّينا بذلك؟ اسمع جيدا، هنا كان الهدف الذي وضعه النبي لهم، ولنا وللمسلمين، كلمة واحدة غيرت مجرى هؤلاء القوم، والحضارة البشرية، قالها النبي فكانت هى الهدف، الذي من أجله نعمل، ونحيا، من أجلها نموت، هى الهدف الأكبر لنا جميعا، وكل الدنيا وأهدافها وسائل لها. قال النبي صلى الله عليه وسلم: الجنة. قالوا: ابسط يدك ؛ فبسط يده فبايعوه([5]).
aissa.b- عضو برونزي
- الجـــنـــس :
تاريخ التسجيل : 19/11/2010
العـــــمـــــر : 29
عـــدد المساهمـــات : 885
الـمــــــــــــزاج : هادىء
رد: بعض أسرار النجاح في الحياة
جعلنا الله من النّاجحين في الدّنيا والآخرة ومن الّذين يسطّرون لأنفسهم أهدافا ويصمّمون على تحقيقها ومن الّذين تتّقد قلوبهم بنور نبيّ الإسلام محمّد صلّى الله عليه وسلّم.
نجمة سيّدأحمد- عضو مميز
- الجـــنـــس :
تاريخ التسجيل : 04/12/2010
العـــــمـــــر : 56
عـــدد المساهمـــات : 695
الـمــــــــــــزاج : حادّ
رد: بعض أسرار النجاح في الحياة
أميــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن
مرور طيب
مرور طيب
aissa.b- عضو برونزي
- الجـــنـــس :
تاريخ التسجيل : 19/11/2010
العـــــمـــــر : 29
عـــدد المساهمـــات : 885
الـمــــــــــــزاج : هادىء
aissa.b- عضو برونزي
- الجـــنـــس :
تاريخ التسجيل : 19/11/2010
العـــــمـــــر : 29
عـــدد المساهمـــات : 885
الـمــــــــــــزاج : هادىء
ilyes- عضو نشيط
- الجـــنـــس :
تاريخ التسجيل : 20/01/2010
العـــــمـــــر : 25
عـــدد المساهمـــات : 122
الـمــــــــــــزاج : جيد
h.rima- عضو مميز
- الجـــنـــس :
تاريخ التسجيل : 09/06/2011
العـــــمـــــر : 28
عـــدد المساهمـــات : 544
الـمــــــــــــزاج : cool
رد: بعض أسرار النجاح في الحياة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
mariakari- عضو فضي
- الجـــنـــس :
تاريخ التسجيل : 15/11/2011
العـــــمـــــر : 27
عـــدد المساهمـــات : 1251
الـمــــــــــــزاج : سعيدة
كمال- عضو فضي
- الجـــنـــس :
تاريخ التسجيل : 10/06/2011
العـــــمـــــر : 29
عـــدد المساهمـــات : 1127
الـمــــــــــــزاج : دائما احسن
مواضيع مماثلة
» ألف مبروك النجاح
» ماهو سر النجاح !!؟؟
» حكمة تساعدك على النجاح
» مقولات في النجاح رائعة جدااا
» نصائح عملية من أجل النجاح في شهادة التعليم المتوسط
» ماهو سر النجاح !!؟؟
» حكمة تساعدك على النجاح
» مقولات في النجاح رائعة جدااا
» نصائح عملية من أجل النجاح في شهادة التعليم المتوسط
منتديات بني ورثيلان التعليمية :: القســــــــــم العـــــــــــــــــــام :: إبداعات الأعضاء و إصداراتهم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 08 فبراير 2016, 19:32 من طرف أبو إلياس
» الله هو الغنيُّ المطلق والخلق فقراء محتاجون إليه
الإثنين 08 فبراير 2016, 18:29 من طرف أبو إلياس
» صفة من صفات أهل الإسلام
الإثنين 08 فبراير 2016, 18:27 من طرف أبو إلياس
» آداب الإنترنت: فنون المعاتبة .. ومعالجة الأخطاء
الإثنين 08 فبراير 2016, 18:26 من طرف أبو إلياس
» مركز اللغات بجامعة المدينة
الثلاثاء 19 يناير 2016, 18:35 من طرف أبو إلياس
» مجلة جامعة المدينة العالمية المحكمة
الثلاثاء 19 يناير 2016, 00:34 من طرف Nassima Tlemcen
» aidez-moi vite svp
الثلاثاء 12 يناير 2016, 16:30 من طرف أبو إلياس
» حوليات وزارة التربية 2012 في العلوم الطبيعية
الجمعة 04 ديسمبر 2015, 13:04 من طرف lynda2013
» لمـــــــــــــــــــاذا تبـــــــكي النّســـــــــــــــــــاء
الأربعاء 18 نوفمبر 2015, 18:46 من طرف أبو إلياس