مقال عن قصة دمية مسكونة

ليس من العجيب أن نسمع طفلا يتحدث مع دميته كأنها تعي ما يقول فمعضم الصغار يفعلون ذلك لكن العجيب و المريب هو أن نسمع الدمية تبادل الطفل الكلام ? قد يقول البعض أن هذا ممكن لو كانت الدمية من النوع الناطق الذي يعمل بالبطارية لكن ماذا لو كانت الدمية مصنوعة من القماش و القطن ولهذا فمقالي هذا سيحدثكم بإسهاب عن دمى من نوع أخر يختلف عن ذاك الذي عرفته في طفولتك دمى ترصدك بعيونها الفاتنة وتنصت إليك بصمت بإنتضار اللحضة المناسبة لتفاجئك بما لا يخطر لك على بال دمى عجيبة لو رأيتها وسمعت بقصتها فستقكر مرتين قبل أن تتجرأ على وضع دمية بجانب سريرك مرة أخرى
ونرجع بالذاكرة إلى قصة الدمية روبرت المسكونة بروح شريرة التي قيل عنها أنها حقيقية 100% فهي تقوم بأعمال إجرامية مثل التخريب و القتل و غيرها وقد إنتهى مطاف هذه الدمية في متحف ولكن أعمالها التخريبية لم تنتهي فسرعان ما بدء عمال المتخف يتحدثون عن أمور غريبة تحدث أثناء الليل وبعض الحراس أقسموا أنهم رأو الدمية تتجول في أرجاء المتحف ولما عادو إلى ماضي هذه الدمية وجدوا أن ساحرة وضعت فيها روحا للإنتقام من الأشخاص الذين كانت عندهم اللعبة لأنهم طردوها من المنزل بعدما كانت مخلصة لهم وربت لهم إبنهم وقد إنتشرت هذه القصة في جميع أنحاء العالم ووضع روبرت مرة أخرىفي متحف من ولكن في قفص من زجاج حيث لا يزال قابعا هناك إلي يومنا هذا يزوره العديد من السواح ليطلعوا على قصته العجيبة وقيل أنه يجب على السواح طلب الإذن من الدمية إذاكانوا يريدون إلتقاط الصور له وإذاقبل ذلك أومأ برأسه وإلا أصابته روح شريرة لا فكاك منها

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
:arrow:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

من طرف كمال السبت 10 ديسمبر 2011, 16:44

لن اصدق يياخي (الدمية-الروح الشريرة...................)
Neutral

سخافة .. خرافة ... .
Neutral

هذه القصة مشابهة لقصةمن نوع الخيال

لفيلم أمريكي ولكن نحن أمة لا اله الا الله

سيدنا محمد رسول الله عليه

أفضل الصلاة والسلام[u]

ه[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] في الحقيقة أيتها الأخت نسيمة أنها حقا من القصص الأمريكية أردت فقط نقلها لكم لأبين لكم أنها مجرد خرافة في حسب ضني لأنه يوجد أشخاص عديمي الشخصية يؤمنون بذلك ولكن أعلم أن الشخص الوحيد الذي يخاف منه الإنسان المؤمنن هو الله تعالى وشكراااااااااا على إبداء رأيك وأنا أحترمه وجزاك الله خيرااااااااااااااااا